Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    كيف يعيد الذكاء الاصطناعي ترتيب أوراق الاقتصاد الأميركي؟

    الأربعاء 04 يونيو 10:51 ص

    نهاية مسيرة طويلة: المصارع آر تروث يعلن رحيله عن WWE

    الأربعاء 04 يونيو 10:46 ص

    الخطوط الجوية الإثيوبية تسير 4رحلات طيران أسبوعياً بين الشارقة وأديس أبابا

    الأربعاء 04 يونيو 10:45 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»سياسة»لجنة لصياغة دستور جديد بتركيا.. ما فرص تمريره؟
    سياسة

    لجنة لصياغة دستور جديد بتركيا.. ما فرص تمريره؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأحد 01 يونيو 12:34 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت

    أنقرة- أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء الماضي، تكليف فريق من 10 خبراء قانونيين من حزب العدالة والتنمية بإعداد مسودة دستور جديد للبلاد، ينهي ما وصفه بـ”عبء دستور الانقلاب” الذي وُضع عقب انقلاب 1980، في خطوة تعيد فتح أحد أقدم الملفات في السياسة التركية.

    وفي حين شدد أردوغان على أن الخطوة “لا تهدف إلى تمديد ولايته الرئاسية”، بل تعبر عن “مسؤولية تاريخية تجاه 86 مليون مواطن”، تباينت ردود الفعل داخل الساحة السياسية، بين دعم من الحلفاء وتحفظات شديدة من أبرز أحزاب المعارضة، وسط تساؤلات مفتوحة عن فرص نجاح المشروع، واحتمال اللجوء إلى استفتاء شعبي إذا فشل تمريره برلمانيا.

    ورغم مرور أكثر من 40 عاما على صياغته، لا يزال دستور 1982 يُعد عقدة سياسية في تركيا، باعتباره نتاجا لانقلاب 1980 وفُرض في أجواء غير ديمقراطية.

    ورغم تعديله في استفتاءي 2010 و2017، فلا تزال الانتقادات تطاله بسبب تكريسه هيمنة الدولة العميقة وتقليصه للمشاركة الشعبية والحريات الديمقراطية.

    لجنة الصياغة

    ضمّت اللجنة المكلفة بصياغة مسودة الدستور الجديد 10 من أبرز وجوه حزب العدالة والتنمية، في تركيبة تُظهر الرغبة في إضفاء وزن سياسي وتشريعي على المشروع منذ لحظاته الأولى.

    ويتولى رئاسة اللجنة نائب الرئيس جودت يلماز، وشخصيات ذات باع طويل في الجهاز التنفيذي والتشريعي، إذ شغل 3 من أعضائها مناصب وزارية في حكومات سابقة، بينما يُعد الباقون من أعمدة التنظيم البرلماني للحزب.

    وأفادت تقارير لاحقة بأن أستاذة القانون الدستوري البارزة سراب يازجي ستنضم إلى لجنة فنية مرافقة، إلى جانب تشكيل هيئة دعم تقني من خبراء وأكاديميين في القانون الدستوري.

    وتعقد اللجنة أول اجتماعاتها الرسمية في الرابع من يونيو/حزيران داخل مجمع القصر الرئاسي في أنقرة، حيث يتوقع أن تحدَّد آليات العمل ومراحل الصياغة. ولا يُستبعد أن يشارك أردوغان شخصيا في بعض هذه الجلسات، بما يعكس اهتمامه المباشر بتوجيه العملية، حسب ما أوردته وكالة الأناضول.

    ووفق وسائل إعلام تركية، ستعتمد اللجنة نظام التشاور الجماعي في إدارة نقاشاتها، وتخطط لبدء عملها الفعلي بعد عطلة عيد الأضحى.

    ومن المنتظر أن تركز في مرحلتها الأولى على تحديد المبادئ التأسيسية ومنهجية كتابة الدستور، على أن تنتقل لاحقا إلى صياغة المسودات التفصيلية للمواد الدستورية.

    وتباينت مواقف الأحزاب السياسية التركية إزاء مبادرة صياغة دستور جديد، بين دعم مشروط ورفض صريح وتوجّس صامت، ففي حين يدعم “تحالف الجمهور” بقيادة حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية المشروع بوصفه ضرورة لإنهاء إرث الانقلابات العسكرية، أبدت أحزاب المعارضة الرئيسية، وعلى رأسها حزب الشعب الجمهوري، رفضا واضحا للمشاركة في أي مسار دستوري دون ضمانات تتعلق بالحريات واستقلال القضاء.

    شعارات من الاستفتاء على تعديلات دستورية بتركيا عام 2017 تؤكد أهمية الوطن والشعب (الجزيرة)

    ثوابت دستورية

    يحظى الحديث عن المواد الأربع الأولى من دستور 1982 بحساسية سياسية فائقة في المشهد التركي، إذ تعد هذه المواد بمثابة الركائز التأسيسية للجمهورية، وتنص على أن تركيا دولة ديمقراطية، علمانية، اجتماعية، موحدة، متمسكة بمبادئ مؤسسها مصطفى كمال أتاتورك، مع تحديد أنقرة عاصمة ولغتها الرسمية التركية.

    وتمنع المادة الرابعة صراحة تعديل أي من هذه المواد أو حتى اقتراح تعديلها، مما يجعلها بمنزلة “خط أحمر” في أي محاولة لإعادة كتابة الدستور.

    وفي هذا الإطار، شدد أردوغان، في أكثر من مناسبة، على التزامه الصارم بعدم المساس بهذه المواد، مؤكدا في تصريحات أدلى بها عقب عودته من المجر في مايو/أيار الجاري أن “ليس لدينا أي مشكلة مع المواد الأربع الأولى”، مضيفا أن هذا التوافق يشمل أيضا معظم الأحزاب الممثلة في البرلمان.

    لكن المعارضة، وعلى رأسها حزب الشعب الجمهوري، تنظر إلى هذه التصريحات بتحفظ شديد، وترى فيها محاولة لطمأنة الرأي العام دون أن تلغي المخاوف من إمكانية تجاوز هذه المواد بطرق غير مباشرة.

    في السياق، يرى المحلل السياسي مراد تورال أن إعلان الرئيس أردوغان التزامه بعدم المساس بالمواد الأربع الأولى من الدستور يحمل بعدا تكتيكيا أكثر منه ضمانة حقيقية، ويهدف بدرجة أولى إلى تهدئة الرأي العام العلماني، دون أن يبدد بالضرورة مخاوف المعارضة من مشروع يخشى أن يكرس صلاحيات السلطة التنفيذية على حساب مبدأ الفصل بين السلطات.

    ويؤكد تورال -في حديثه للجزيرة نت- أن المواد الأربع لم تكن موضع تهديد صريح في تجارب التعديل الدستوري السابقة، غير أن التركيز المتكرر عليها اليوم قد يكون محاولة لصرف النظر عن بنود أخرى يتوقع أن تكون محل جدل، مثل نظام الحكم، وصلاحيات الرئيس، وتعريف المواطنة، والضمانات المرتبطة بالحريات العامة.

    مبادرة صياغة دستور جديد تواجه تحديات برلمانية قد تعوق تقدمها (الأناضول )

    نِصاب مفقود

    تواجه المبادرة تحديات برلمانية معقّدة قد تعوق تقدمها في ظل موازين القوى الحالية داخل البرلمان التركي، فحسب ما تنص عليه المادة (175) من الدستور، فإن تمرير مشروع دستور جديد يتطلب موافقة ثلثي أعضاء البرلمان، أي 400 نائب من أصل 600، وهو رقم صعب بالنسبة لتحالف “الجمهور” الحاكم الذي يضم حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية، ويملك معا 321 مقعدا فقط.

    وحتى إمكانية اللجوء إلى استفتاء شعبي تظل مشروطة دستوريا بالحصول على دعم 360 نائبا، وهو ما يعني حاجة التحالف الحاكم إلى استقطاب ما لا يقل عن 39 نائبا إضافيا من خارج صفوفه.

    ورغم الإشارات المتفرقة إلى محاولات التواصل مع بعض الأحزاب الصغيرة، فإن مجموع مقاعد هذه الأحزاب لا يكفي وحده لتأمين النِصاب المطلوب، فضلا عن تحفظها أو رفضها العلني حتى الآن لأي مسار قد يُفسّر على أنه تفصيل دستور لصالح السلطة التنفيذية.

    تمرير محتمل

    من جانبه، يذكر المحلل السياسي التركي علي أسمر -في حديث للجزيرة نت- أن النقاش حول إعداد دستور جديد في تركيا ليس وليد اللحظة، بل يعود إلى سنوات مضت. غير أن العائق في السابق كان عدم امتلاك “تحالف الجمهور” أغلبية برلمانية كافية لتمرير المشروع.

    لكن المشهد تغير، وفق تقديره، بعد ما وصفه بـ”التقارب السياسي الأخير بين التيار القومي والأوساط الكردية”، وهو ما أفرز توازنات جديدة في البرلمان قد تتيح تمرير مشروع الدستور دون الحاجة إلى اللجوء لاستفتاء شعبي.

    ويشير أسمر إلى أن حل حزب العمال الكردستاني قد يكون جزءا من هذا التحول، وأن الدستور الجديد سيشمل -على الأرجح- إضافات تعزّز الحقوق الثقافية للأكراد في تركيا.

    ويعتقد المحلل السياسي أن مواد بعينها في الدستور الجديد، مثل تعزيز حرية المعتقد ومراعاة مظاهر التدين في الفضاء العام، بما في ذلك الحجاب، ستدفع الأحزاب المحافظة إلى دعم المسودة.

    ويختم أسمر بالإشارة إلى أن النقاش الأعمق سيكون حول قضايا مثل التعددية الثقافية ومواجهة الخطابات العنصرية، التي تصاعدت في الفترة الأخيرة، لا سيما مع صعود أحزاب يمينية متطرفة كحزب “الظَفر”، مما يزيد من الحاجة إلى نص دستوري يوازن بين الحفاظ على الهوية الوطنية والانفتاح على التعددية المجتمعية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    إسرائيل تقتل طالبي المساعدات في غزة

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 10:43 ص

    لبنان وسلاح المخيمات الفلسطينية.. احتواء أم مواجهة؟

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 9:42 ص

    مشاورات تشكيل حكومة جديدة في السودان

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 8:41 ص

    إسحاق بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 7:40 ص

    كاتب روسي: هذا هو الرجل الذي لم يستطع بوتين قتله

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 6:39 ص

    أسقطوا المرأة الحديدية واستبعدوا إسرائيل.. الثورة تغيّر بنغلاديش

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 4:37 ص

    مباحثات السلام بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول ماذا تحقق؟

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 3:36 ص

    ماذا تقول “بيرل هاربر الروسية” عن قبة ترامب الذهبية؟

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 2:35 ص

    إندبندنت: علينا التأقلم مع تهديد الصواريخ الروسية بضرب بريطانيا

    سياسة الأربعاء 04 يونيو 1:34 ص
    اخر الأخبار

    كيف يعيد الذكاء الاصطناعي ترتيب أوراق الاقتصاد الأميركي؟

    الأربعاء 04 يونيو 10:51 ص

    نهاية مسيرة طويلة: المصارع آر تروث يعلن رحيله عن WWE

    الأربعاء 04 يونيو 10:46 ص

    الخطوط الجوية الإثيوبية تسير 4رحلات طيران أسبوعياً بين الشارقة وأديس أبابا

    الأربعاء 04 يونيو 10:45 ص

    إسرائيل تقتل طالبي المساعدات في غزة

    الأربعاء 04 يونيو 10:43 ص

    الإحتباس الحراري يضرب مجددًا.. إنهيار نهر “بيرش” في سويسرا تحذير قاسٍ للبشرية

    الأربعاء 04 يونيو 10:41 ص

    تسلق الجدار ليتزوجها.. القبض على "عاشق" حفيدة ترامب

    الأربعاء 04 يونيو 10:29 ص

    شركة توزيع المساعدات في غزة تعلن عن توقفها ومجلس الأمن يبحث هدنة فورية

    الأربعاء 04 يونيو 10:23 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    كيف يعيد الذكاء الاصطناعي ترتيب أوراق الاقتصاد الأميركي؟

    الأربعاء 04 يونيو 10:51 ص

    نهاية مسيرة طويلة: المصارع آر تروث يعلن رحيله عن WWE

    الأربعاء 04 يونيو 10:46 ص

    الخطوط الجوية الإثيوبية تسير 4رحلات طيران أسبوعياً بين الشارقة وأديس أبابا

    الأربعاء 04 يونيو 10:45 ص
    رائج الآن

    إسرائيل تقتل طالبي المساعدات في غزة

    الأربعاء 04 يونيو 10:43 ص

    الإحتباس الحراري يضرب مجددًا.. إنهيار نهر “بيرش” في سويسرا تحذير قاسٍ للبشرية

    الأربعاء 04 يونيو 10:41 ص

    تسلق الجدار ليتزوجها.. القبض على "عاشق" حفيدة ترامب

    الأربعاء 04 يونيو 10:29 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter