منذ عقود، شكلت العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل حجر الزاوية في سياسات الشرق الأوسط، وبالأخص في عهد رؤساء جمهوريين، عُرف عنهم الانحياز العلني لمصالح تل أبيب، إلا أن الديناميكية التي تُطبع بها العلاقة حالياً بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تكشف عن تباينات غير مألوفة.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني