ظل الاقتصاد الألماني، قاطرة أوروبا الصناعية، يراوح مكانه في نمط من النمو المتقطع على مدار العامين الماضيين، مما أثار تساؤلات حول قدرته على تجاوز الركود. ولكن، جاءت بيانات شهر يونيو لتُحدث تحولاً ملحوظاً، حيث عاد القطاع الخاص إلى النمو، مدفوعاً بأداء هو الأفضل لقطاع الصناعات التحويلية منذ عام 2022.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني