عاد زيت الألوفيرا ليحتل مكانة بارزة في روتين العناية بالبشرة والشعر.
هذا الزيت، المستخلص من جل نبتة الألوفيرا والممزوج غالبًا بزيوت نباتية طبيعية، منها جوز الهند أو اللوز، يُعد من الكنوز القديمة التي أعاد خبراء الجمال اكتشافها.
يتميّز زيت الألوفيرا بتركيبته الغنية بالعناصر المغذية والفيتامينات، منها A، C، E، ومضادات الأكسدة، ما يجعله خيارًا مثاليًا للعناية اليومية، سواء للبشرة أو الشعر أو حتى للجسم.
الفوائد الجمالية لزيت الألوفيرا:
أولًا: للبشرة (الوجه والجسم):
- ترطيب عميق من دون انسداد المسام – مثالي للبشرة الدهنية والحساسة.
- تهدئة التهابات الجلد، منها الاحمرار، الحروق الخفيفة، أو التهيج بعد الشمس.
- محاربة حب الشباب بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
- تفتيح البقع الداكنة وآثار الحبوب مع الاستخدام المنتظم.
- مكافحة الشيخوخة المبكرة بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة.
ثانيًا: للشعر وفروة الرأس
- ترطيب الفروة الجافة وتخفيف القشرة والحكة.
- تعزيز نمو الشعر عن طريق تنشيط الدورة الدموية في الفروة.
- تقوية بصيلات الشعر ومنع التكسر والتقصف.
- منح الشعر لمعانًا طبيعيًا من دون إثقاله أو تركه دهنيًا.
ثالثًا: للجسم
- يستخدم كزيت مساج طبيعي، إذ يساعد على استرخاء العضلات وترطيب الجلد في الوقت ذاته.
- يقلل من تهيج البشرة بعد الحلاقة أو إزالة الشعر.
- يعالج علامات التمدد عند استخدامه بانتظام مع زيوت أخرى، منها زيت اللوز الحلو.
تحذيرات