تحدثت الممثلة فرانسيا رايسا، التي تبرعت بكليتها للفنانة سيلينا غوميز عام 2017، عن الشائعات التي ربطت بينهما، واصفة إياها بأنها مجرد إشاعات لا أساس لها.
وفي مقابلة حديثة، أكدت رايسا عدم وجود أي خلاف مع غوميز، مشددة على أن التبرع بالكلية كان بدافع إنساني بحت، من دون أي توقعات أو مطالب بالمقابل.
وعبرت الممثلة عن سعادتها بزفاف غوميز من بيني بلانكو، رغم أنها لم تُدعَ للحفل الذي حضره عدد من النجوم، بينهم تايلور سويفت وإد شيران وأبطال مسلسل “Only Murders in the Building”.
وعن طبيعة التبرع، أشارت رايسا إلى أنه يشبه التبرع المالي للجمعيات الخيرية، قائلة: “إذا تبرعت بدولار، لن تتصل لتعرف ما حدث له”، مؤكدة أن تصرفها كان عملاً إنسانيًا نابعًا من قلبها.
كما نفت كل الأخبار التي تحدثت عن غضبها من غوميز أو أسلوب حياتها بعد العملية، موضحة أن علاقتهما هادئة، ولا يتناولان الموضوع كثيرًا، لكنها لم تستبعد الحديث فيه مستقبلًا بشكل ودي