تقف ألمانيا اليوم عند مفترق دقيق يعيد طرح أسئلة جوهرية حول مستقبل أكبر اقتصاد أوروبي، وأحد أعمدة الصناعة العالمية لعقود طويلة. فبين تفاقم العجز المالي في المدن، وارتفاع تكاليف المعيشة والطاقة، وتزايد الإنفاق على برامج الرعاية والمهاجرين، وبين ضعف أداء القطاعات الصناعية وانكماش الصادرات، تتراكم طبقات الأزمة ضمن مشهد اقتصادي غير مسبوق.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

