Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    يومٌ عالمي.. وواقعٌ مرّ: لماذا يُترك ذوو الإعاقة خارج الاهتمام في الدول العربية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:17 م

    الكشف عن Nubia Fold.. هاتف قابل للطي بمواصفات رائدة وبطارية ضخمة

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:12 م

    هل يُسبب الذكاء الاصطناعي أزمة ديون عالمية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:11 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»يومٌ عالمي.. وواقعٌ مرّ: لماذا يُترك ذوو الإعاقة خارج الاهتمام في الدول العربية؟
    اخر الاخبار

    يومٌ عالمي.. وواقعٌ مرّ: لماذا يُترك ذوو الإعاقة خارج الاهتمام في الدول العربية؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 9:17 م
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت
    بقلم: Chaima Chihi & يورونيوز

    نشرت في
    03/12/2025 – 19:00 GMT+1

    يعيش في العالم أكثر من 1.3 مليار شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، أي نحو 16% من سكان الكرة الأرضية، بحسب تقديرات منظمة الصحة العالمية عام 2023. ويعيش معظم هؤلاء في الدول النامية حيث تفتقر تلك البلدان إلى البنى التحتية اللازمة والخدمات الأساسية لتلبية احتياجاتهم، بينما يواجهون عقبات اجتماعية واقتصادية متشابكة تمنعهم من ممارسة حقوقهم كاملة.

    وأكد التقرير،الصادر عن المنظمة، أن الأشخاص ذوي الإعاقة يموتون في سن أصغر، ويواجهون مخاطر صحية مضاعفة لإصابتهم بالاكتئاب والسكري والسكتة الدماغية والسمنة، إضافة إلى صعوبات كبيرة في الوصول إلى الخدمات الصحية ووسائل النقل. وتنشأ هذه الفجوات نتيجة التمييز والوصمة واستبعادهم من التعليم والعمل، إضافة إلى ضعف الدعم الاجتماعي.

    عقبات تحدّ من الحق في التعلم

    يُعد التعليم حقًا أساسيًا لكل إنسان، وهو الركيزة الأولى التي تمكّن الفرد من الانخراط في المجتمع والمساهمة فيه. لكن الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة غالبًا ما يجدون أنفسهم في مواجهة عقبات بنيوية ومؤسسية تعرقل هذه الرحلة. فغياب الممرات الخاصة بهم والمصاعد الملائمة، إلى جانب نقص الأجهزة التعليمية والتقنيات المساندة، يجعل تجربة التعلم بالنسبة لهم أكثر صعوبة، ويعمق شعورهم بالإحباط والعزلة.

    على سبيل المثال، في كثير من المدارس الحكومية بالدول النامية، لا توجد فصول مجهّزة بالوسائل السمعية والبصرية أو برامج تعليمية رقمية معدّة خصيصًا لتلبية احتياجات الطلاب من ذوي الإعاقة البصرية أو السمعية. أما أولئك الذين يعانون من إعاقات حركية، فيضطرون، في كثير من الأحيان، إلى الامتناع عن حضور الدروس لعدم قدرة المبنى على استيعاب كراسيهم المتحركة أو لضيق الممرات.

    وتكشف التقارير أنه خلال جائحة كورونا، تفاقمت هذه العقبات بشكل كبير مع التحول المفاجئ إلى التعليم عن بُعد. إذ لم تُراعَ الفروقات الفردية بين الطلاب، فوجد كثيرون أنفسهم خارج منظومة التعليم الرقمي.

    إضافة إلى العقبات المادية، تساهم النظرة المجتمعية في الحدّ من الفرص التعليمية لهذه الفئة. فالوصم الاجتماعي المرتبط بالإعاقة يصل أحيانًا إلى المدرّسين وزملاء الدراسة، حيث يشعر الطلاب من ذوي الإعاقة بأنهم أقلّ كفاءة.

    “ضحايا التمييز والقصور المؤسساتي”

    يواجه معظم الناس صعوبات في العثور عن عمل، لكن بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، فإن الأمر يبدو أشد قسوة.

    وبحسب تقارير الأمم المتحدة، أكثر من 80% من ذوي الإعاقة في الدول النامية لا يعملون، ويُعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل المتشابكة، لا سيما نقص السياسات الحكومية الداعمة، ضعف البنية التحتية، والوصمة الاجتماعية التي تحد من فرص إيجاد فرصة عمل.

    وحتى عند توفر الوظائف، كثيرًا ما تكون غير ملائمة لاحتياجاتهم أو بعيدة عن مهاراتهم الحقيقية. وعلى سبيل المثال، قد يمتلك بعض الموظفين من ذوي الاحتياجات الخاصة القدرة على أداء مهامهم بكفاءة، إلا أنهم يُحرمون من الوظيفة بسبب غياب الممرّات أو المرافق المناسبة لممارسة العمل. وفي حالات أخرى، يتعرضون للتمييز من قبل أصحاب العمل والزملاء، نتيجة الاعتقاد بأنهم أقل إنتاجية أو يحتاجون إلى “جهد إضافي” لتحقيق نفس النتائج.

    وغالبًا ما يضطر هؤلاء للاعتماد على الأسرة أو المساعدات الاجتماعية، ما يزيد شعورهم بالإقصاء والعجز ويحد من فرصهم في المشاركة الفعلية في المجتمع. في المقابل، تشير دراسات إلى أن تشجيع الدمج الوظيفي وتوفير فرص عمل ملائمة مع تجهيزات مساندة يمكن أن يحقق تحسنًا كبيرًا في الإنتاجية والاندماج الاجتماعي.

    تجاهل أوتمثيل إعلامي مشوّه

    يقدّم الإعلام ذوي الاحتياجات الخاصة إما كضحايا يعانون باستمرار أو كأبطال استثنائيين يتغلّبون على كل الصعوبات. ولا يعكس هذا النوع من التمثيل الواقع اليومي للمعاناة ولا مطالبهم الأساسية وحقوقهم الطبيعية.

    و تعزز هذه التغطية الوصمة الاجتماعية وتجعل النظر إلى ذوي الاحتياجات الخاصة مرتبطًا بالشفقة أو الإعجاب الاستثنائي، بدلاً من الاعتراف بقدراتهم ومساهماتهم.

    كما أن غيابهم عن التقارير الإعلامية المنتظمة حول التعليم والصحة والعمل يجعل معاناتهم غير مرئية. فالمسؤولون والمجتمع لا يرون حجم المشكلات اليومية التي يواجهونها، ما يؤدي إلى تأخير تطوير السياسات والخدمات المتعلقة بهم.

    صعوبات غير مرئية

    تتجاوز الصعوبات التي يواجهها ذوو الاحتياجات الخاصة حدود المدارس وأماكن العمل، لتصل إلى الحياة اليومية بكل تفاصيلها. فالكثير من المباني العامة، والمواصلات، والمتاجر، وحتى المرافق الترفيهية غالبًا ما تكون غير مهيّأة لاستقبالهم.

    ويجد الأشخاص الذين يستخدمون الكراسي المتحركة صعوبة في الوصول إلى المستشفيات أو المراكز التجارية بسبب غياب المنحدرات والمصاعد المناسبة. كما أن وسائل النقل العام في كثير من المدن تفتقر إلى تجهيزات تلائم ذوي الإعاقة الحركية أو البصرية.

    إضافة إلى ذلك، تغيب الخدمات الصحية والاجتماعية الملائمة التي تكفل لهم حياة كريمة. ففي بعض الدول العربية، لا توجد برامج متكاملة لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء عبر المراكز التأهيلية، أو الدعم النفسي، ما يجعلهم يعتمدون بشكل كبير على أسرهم ويزيد من الضغوط الاقتصادية والاجتماعية عليهم.

    ومن الناحية المجتمعية، تشير الدراسات إلى أن نظرة المجتمع إلى ذوي الاحتياجات الخاصة غالبًا ما تكون مبنية على الشفقة أو التقليل من قدراتهم. ويخلق هذا الأمر شعورًا بالعزلة ويحد من فرصهم في المشاركة في الأنشطة اليومية. كما أن التعامل مع الشخص ذي الإعاقة كـ “موضوع للرحمة” وليس كشخص فاعل وقادر، يقلل من دمجه في الحياة العامة.

    معاقو الحرب في غزة يطالبون بتأمين الأطراف الصناعية

    في سياق متصل، شارك، الأربعاء، العشرات من ذوي الإعاقة في غزة، الذين فقدوا أطرافهم خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة في وقفة احتجاجية للمطالبة برفع الحصار عن القطاع وتأمين العلاج والمواد اللازمة لتصنيع الأطراف الصناعية.

    وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن نحو 6 آلاف جريح مبتور الأطراف بحاجة إلى برامج تأهيل عاجلة وطويلة المدى. وأوضحت الوزارة أن 25% من حالات البتر هم من الأطفال، ما يعرّضهم لإعاقات دائمة في سنّ مبكرة ويضاعف من الآلام النفسية والاجتماعية التي يواجهونها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 8:59 م

    دراسة تربك التوقعات.. “زيت شائع” يسبب زيادة الوزن

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 8:58 م

    من يحرّك المسيّرات؟.. قصة الوحدة النسائية “المفترِسة” على الخطوط الأمامية في أوكرانيا

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 8:12 م

    أطباء بلا حدود: آلاف الغزيين يحتاجون إلى “الإجلاء الطبي”

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 7:57 م

    بعد 11 عاما.. ماليزيا تفتح صفحة “الطائرة الغامضة” من جديد

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 7:56 م

    خطة أوروبية لتمويل أوكرانيا.. والكرملين يتمسّك برفض انضمام كييف إلى الناتو

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 7:11 م

    المنامة.. اختتام أعمال الدورة 46 لمجلس التعاون الخليجي

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 6:56 م

    قضية هيغسيث و”سيغنال” تعود للواجهة.. التقرير يصل للكونغرس

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 6:55 م

    مبادرة غير مألوفة.. بلدية في فرنسا تعرض ألف يورو لكل ولادة

    اخر الاخبار الأربعاء 03 ديسمبر 5:09 م
    اخر الأخبار

    يومٌ عالمي.. وواقعٌ مرّ: لماذا يُترك ذوو الإعاقة خارج الاهتمام في الدول العربية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:17 م

    الكشف عن Nubia Fold.. هاتف قابل للطي بمواصفات رائدة وبطارية ضخمة

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:12 م

    هل يُسبب الذكاء الاصطناعي أزمة ديون عالمية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:11 م

    شاهد ..لاعب الكويت دحام يهدر فرصة ذهبية لتسجيل هدف ثاني امام مصر

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:09 م

    أعراض ليلية تخفي مخاطر صحية…هل هي تحذير من مرض السرطان؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:03 م

    سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 8:59 م

    دراسة تربك التوقعات.. “زيت شائع” يسبب زيادة الوزن

    الأربعاء 03 ديسمبر 8:58 م
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    يومٌ عالمي.. وواقعٌ مرّ: لماذا يُترك ذوو الإعاقة خارج الاهتمام في الدول العربية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:17 م

    الكشف عن Nubia Fold.. هاتف قابل للطي بمواصفات رائدة وبطارية ضخمة

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:12 م

    هل يُسبب الذكاء الاصطناعي أزمة ديون عالمية؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:11 م
    رائج الآن

    شاهد ..لاعب الكويت دحام يهدر فرصة ذهبية لتسجيل هدف ثاني امام مصر

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:09 م

    أعراض ليلية تخفي مخاطر صحية…هل هي تحذير من مرض السرطان؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 9:03 م

    سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟

    الأربعاء 03 ديسمبر 8:59 م
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter