باتت المواد الأرضية النادرة تمثل سلاحاً استراتيجياً لا يقل أهمية عن الرقائق الإلكترونية والطاقة؛ ذلك أن هذه المواد الحيوية تدخل في صميم الصناعات التكنولوجية والعسكرية، من الهواتف الذكية إلى أنظمة التوجيه الصاروخي، ما يجعل الاعتماد الأميركي الكبير على واردات الصين منها مصدر قلق متنامٍ في أروقة واشنطن.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني