في زمن تتسارع فيه التحولات التقنية بوتيرة غير مسبوقة، يبرز الذكاء الاصطناعي كقوة ثورية ستعيد صياغة حاضرنا وتفتح أبواباً غير محدودة للمستقبل. فمن غرف العمليات الجراحية إلى قاعات التدريس، ومختبرات الأبحاث وصولاً إلى المصانع، يتغلغل الذكاء الاصطناعي يوماً بعد يوم في تفاصيل حياتنا اليومية، ممهداً الطريق لعالم جديد، تتشابك فيه إمكانيات الإنسان والآلة بشكل لم نشهده من قبل.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني