تبعث طهران برسائل متباينة؛ تجمع بين الإغراء الاقتصادي والتمسك بموقفها في الملف النووي؛ فبينما يلوّح الرئيس الإيراني بتصريحات توحي بانفتاح غير مسبوق تجاه الاستثمارات الأميركية، تتزامن هذه الإشارات مع تدهور اقتصادي داخلي وضغوط دولية متصاعدة، في وقت تتحرك فيه إدارة دونالد ترامب على نحو يوحي بإعادة ترتيب أوراق التعامل مع طهران والسعي لاتفاق جديد بعد التصعيد الأخير.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني