حين يضيق مضيق هرمز، تتسارع أنفاس أسواق الطاقة العالمية، ويعلو منسوب القلق في غرف التداول والمصارف المركزية على السواء. فهذا الممر البحري الذي تمرّ عبره يوميًا خُمس صادرات النفط العالمية، لم يعد مجرد معبر استراتيجي، بل تحوّل إلى مؤشر فوري على التوتر الجيوسياسي وتقلبات الأسواق.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني