في مشهد لبناني مأزوم تزداد تعقيداته السياسية والأمنية، جاءت زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى بيروت محمّلة بدلالات تتجاوز البروتوكول، وتعكس محاولات طهران لإعادة ضبط الإيقاع بين ذراعها الأقوى في البلاد، “حزب الله”، وبين الحكومة اللبنانية الجديدة برئاسة نواف سلام، في لحظة مفصلية تتلاقى فيها الضغوط الدولية مع الداخل المتهالك.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني