Close Menu
العرب ميدياالعرب ميديا

    اشترك في الإشعارات

    انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

    رائج الآن

    مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

    الأحد 18 مايو 10:37 ص

    مكياج البشرة السمراء.. خطوات بسيطة ونصائح سريعة

    الأحد 18 مايو 10:33 ص

    المحكمة العليا الأمريكية تجهض محاولة ترامب استئناف عمليات الترحيل السريع للفنزويليين

    الأحد 18 مايو 9:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    العرب ميدياالعرب ميديا
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • صحة
    • المزيد
      • فنون
      • سياحة وسفر
      • موضة وجمال
      • منوعات
    فيديو
    العرب ميدياالعرب ميديا
    الرئيسية»اخر الاخبار»“عربات جدعون”: هل يمكن لخطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة أن تقضي على حركة حماس؟
    اخر الاخبار

    “عربات جدعون”: هل يمكن لخطة إسرائيل لاحتلال قطاع غزة أن تقضي على حركة حماس؟

    فريق التحريرفريق التحريرالأحد 18 مايو 5:51 ص
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني لينكدإن رديت
    اعلان

    مع تصاعد الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، تبلورت “خطة عربات جدعون” بوصفها محور الاستراتيجية الإسرائيلية للمرحلة المقبلة. وقدّمت تل أبيب هذه الخطة باعتبارها مشروعاً حاسماً لتفكيك البنية العسكرية والإدارية لحركة “حماس”، وفرض معادلة أمنية وسياسية جديدة في القطاع. غير أنّ الخطة، رغم ما تنطوي عليه من أدوات ضغط وتفوّق ناري، تُثير جدلاً واسعاً حول أهدافها الحقيقية، واحتمالات فشلها، بل وإمكانية أن تتحوّل إلى مدخل لتعزيز مكانة “حماس” بدلاً من إزاحتها.

    في هذا السياق، تطرح نعومي نيومان، الزميلة الزائرة في معهد واشنطن والمختصة في الشؤون الفلسطينية، تحليلاً معمقاً يشكك في نجاعة الخطة ويعرض حدودها النظرية والتطبيقية، مستندة إلى خبرتها في جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) ووزارة الخارجية، فضلاً عن دراستها الأكاديمية الجارية في جامعة تل أبيب.

    مضمون الخطة: تفكيك “حماس” أم إعادة إنتاج السيطرة الإسرائيلية؟

    في 6 أيار/مايو، صادق مجلس الأمن القومي الإسرائيلي على خطة “عربات جدعون”، محدداً ثلاثة أهداف محورية: القضاء على “حماس”، تحرير الرهائن، وترسيخ وجود عسكري دائم في غزة. هذه الأهداف، وإن ظهرت متكاملة، تعكس في واقع الأمر إشكالية بنيوية في الرؤية الإسرائيلية لمستقبل القطاع، لا سيما في ظل غياب أي تصور متماسك لما بعد الحرب، سواء على الصعيد المحلي أو بالشراكة مع الولايات المتحدة.

    تتضمن الخطة ثلاث مراحل تنفيذية متسلسلة:

    – مرحلة التمهيد والتفكيك الممنهج: استهداف البنى العسكرية والمؤسساتية التابعة لـ”حماس”.

    – مرحلةإعادة التمركز السكاني: نقل المدنيين إلى مناطق “منزوعة السلاح”جنوب القطاع، وعزل مقاتلي الحركة.

    – مرحلة الاجتياح البري: دخول القوات الإسرائيلية إلى مناطق مصنّفة “مطهّرة” للسيطرة عليها وتعزيز احتلالها لتلك المناطق.

    لكن هذه المراحل، كما تُبيّن نيومان، مصممة بمرونة تكتيكية تسمح لإسرائيل بتعديل المسار أو إيقاف العملية إذا لاحت في الأفق فرص تفاوضية جزئية مع “حماس”، وخصوصاً حول ملف الرهائن.

    التوازن الأميركي: بين دعم إسرائيل ومخاوف من التصعيد

    زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة أضافت بُعداً معقداً للمعادلة. فعلى الرغم من التماهي الظاهري بين تل أبيب وواشنطن، فإن الولايات المتحدة تتحرك على مسار موازٍ من خلال قنوات خلفية مع “حماس”، ساعيةً للإفراج عن الرهائن وبلورة تسوية تؤدي إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد.

    يطرح هذا التباين تساؤلات حساسة: إلى أي مدى تستطيع إسرائيل الاستمرار في تنفيذ الخطة من دون غطاء سياسي من واشنطن؟ وهل الإدارة الأمريكية مستعدة لتقبّل إقصاء “حماس” كلياً من أي ترتيبات مستقبلية في غزة؟

    آليات الضغط الإسرائيلي

    تستند الخطة إلى خمس أدوات ضغط رئيسية:

    – فرض الوجود العسكري في مناطق حساسة مثل الممرات المركزية.

    – فصل المدنيين عن البنى التابعة لـ”حماس”.

    اعلان

    – التحكم بالمساعدات الإنسانية لحرمان الحركة من استخدامها كورقة نفوذ.

    – تفكيك القيادة الميدانية من خلال عمليات استهداف دقيقة.

    – الحرب النفسية لترسيخ شعور الانهيار لدى السكان والمقاتلين.

    لكن هذه الأدوات، كما توضح الدراسة، قد تؤدي إلى نتائج عكسية؛ فبدل من تقويض “حماس”، فإنها قد تُسهم في تعزيز موقعها الرمزي والسياسي كحركة مقاومة، في ظل “استمرار الاحتلال “وغياب البدائل الوطنية الفاعلة.

    اعلان

    “حماس”: ما بين التآكل المؤسسي والصعود الميداني

    رغم الضربات الإسرائيلية المكثفة، لا تزال “حماس” تُظهر قدرة لافتة على التكيف. فقد تمكنت، وفق الاستخبارات الأمريكية، من تجنيد نحو 15 ألف عنصر جديد منذ بداية الحرب، واستمرت في إدارة الخدمات المدنية، بالتنسيق مع مؤسسات الإغاثة. كما أن تراجع قدراتها التقليدية لم يُنهِ قدرتها على تنفيذ عمليات نوعية، بما في ذلك زرع العبوات الناسفة، واستهداف الآليات، وشن هجمات قنص.

    ويبدو أن “استمرار الاحتلال”، بما يحمله من معاناة وتدمير، يعيد إنتاج سردية “المقاومة” في وجدان الشارع الفلسطيني، ما يمنح “حماس” زخماً شعبياً قد يُصعّب إزاحتها على المدى الطويل.

    هل هناك أفق لاتفاق؟

    تطمح إسرائيل إلى “شطب حماس” كطرف سياسي وعسكري، غير أن ذلك يبدو أقرب إلى الأمنيات الاستراتيجية منه إلى الوقائع. فـ”حماس” تُدرك أنها ليست في موقع يسمح لها بالاستسلام، كما أن منطقها الأيديولوجي يستند إلى رفض الاعتراف بـ”العدو الصهيوني” أو الدخول في تسويات مفرّغة.

    اعلان

    ومع ذلك، قد تبدي الحركة مرونة تكتيكية، تقبل بموجبها بوقف إطلاق نار مقابل ترتيبات إنسانية أو تبادل أسرى، شرط وجود ضمانات دولية بانسحاب تدريجي لإسرائيل، وتشكيل سلطة مدنية تتقاسم فيها “حماس” النفوذ، وإن من خلف الستار.

    معارضة دولية وتحديات لوجستية

    منظمة الأمم المتحدة رفضت المشاركة في تنفيذ الخطة، واعتبرتها خرقاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني. كما أن دولاً عربية كالإمارات نأت بنفسها عن المشروع، ورفضت المشاركة في توزيع المساعدات، ما يُضعف من شرعية الجهد الإنساني الموازي، ويمنح “حماس” فرصة لمهاجمة الخطة باعتبارها “غطاء للاحتلال”.

    من الناحية العملية، تواجه الخطة تحديات لوجستية حقيقية:

    كيف سيتم توزيع المساعدات في ظل العمليات العسكرية المستمرة؟

    اعلان

    هل تستطيع القوات الإسرائيلية، رغم التحفظات الداخلية، تولي هذه المهمة؟

    وهل المراكز اللوجستية التي تقترحها الخطة -أربعة في رفح ونتساريم- قادرة فعلاً علىتلبية حاجات السكان؟ 

    الاحتمالات المقبلة: نهاية “حماس” أم إعادة صياغتها؟

    إذا تم تنفيذ الخطة بالكامل، فقد تتمكن إسرائيل من تقليص القدرات العسكرية لـ”حماس”، وزعزعة سلطتها الإدارية. إلا أن هذا لا يضمن نهاية الحركة، بل ربما يُدفع بها إلى تبنّي تكتيكات أكثر عنفاً، وتحويل القطاع إلى ساحة استنزاف طويلة الأمد.

    اعلان

    وفي المقابل، إذا رضخت إسرائيل للضغوط الدولية وخفّضت سقف أهدافها، فقد تجد نفسها أمام “حماس” ضعيفة تنظيمياً لكنها أعمق رسوخاً سياسياً، وربما جزءاً من هندسة ما بعد الحرب.

    تكشف خطة “عربات جدعون” عن ذهنية صلبة تؤمن بإمكانية الحسم العسكري، لكنها تتجاهل حقيقة أن التوازنات السياسية والاجتماعية في غزة لا يُعاد تشكيلها بالقوة وحدها. ففي الوقت الذي تُسقط فيه إسرائيل المباني، تُبقي على فراغ سياسي يُهيئ لعودة “حماس” بشكل أكثر تعقيداً.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    المحكمة العليا الأمريكية تجهض محاولة ترامب استئناف عمليات الترحيل السريع للفنزويليين

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 9:55 ص

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون في إسرائيل بصاروخين

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 9:30 ص

    وسط مخاوف من تدخل روسي.. انتخابات رئاسية حاسمة في بولندا الأحد

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 8:53 ص

    احتجاجات في بوليفيا دعماً لترشح مورالس بعد قرار المحكمة الدستورية

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 7:52 ص

    غارات إسرائيلية توقع عشرات القتلى في غزة

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 7:26 ص

    عقار جديد قد يُحدث تحولًا نوعيا في علاج أخطر أنواع سرطان الثدي

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 6:51 ص

    وكالة يوروبول تحذّر: قتلة مأجورون من الأطفال ينتشرون في أوروبا

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 4:50 ص

    “النموذج الأميركي فاشل”.. خامنئي: الولايات المتحدة ستُجبر على مغادرة المنطقة

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 3:48 ص

    الدبيبة يقطع وعدا لليبيين بشأن "نفوذ الميليشيات"

    اخر الاخبار الأحد 18 مايو 3:23 ص
    اخر الأخبار

    مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

    الأحد 18 مايو 10:37 ص

    مكياج البشرة السمراء.. خطوات بسيطة ونصائح سريعة

    الأحد 18 مايو 10:33 ص

    المحكمة العليا الأمريكية تجهض محاولة ترامب استئناف عمليات الترحيل السريع للفنزويليين

    الأحد 18 مايو 9:55 ص

    بونوتشي: أطمح لتدريب نادٍ كبير.. واليوفي يبقى الحلم الأكبر

    الأحد 18 مايو 9:44 ص

    حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم

    الأحد 18 مايو 9:37 ص

    بلقيس تخطف الأنظار في مهرجان كان بإطلالة ساحرة من أوسكار دي لا رينتا

    الأحد 18 مايو 9:35 ص

    الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غوريون في إسرائيل بصاروخين

    الأحد 18 مايو 9:30 ص
    اعلانات
    Demo

    العرب ميديا هي جريدة يومية عربية تهتم بآخر اخبار الوطن العربي
    والشرق الأوسط والعالم، تأسست عام 2002. تابع معنا اخر اخبار الاقتصاد والرياضة والسياسة واهم القضايا التي تهم المواطن العربي.

    الإدارة: [email protected]
    للإعلان معنا: [email protected]

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اختيارات المحرر

    مونجارو أم أوزمبيك.. أي الدواءين أكثر فعالية في إنقاص الوزن؟

    الأحد 18 مايو 10:37 ص

    مكياج البشرة السمراء.. خطوات بسيطة ونصائح سريعة

    الأحد 18 مايو 10:33 ص

    المحكمة العليا الأمريكية تجهض محاولة ترامب استئناف عمليات الترحيل السريع للفنزويليين

    الأحد 18 مايو 9:55 ص
    رائج الآن

    بونوتشي: أطمح لتدريب نادٍ كبير.. واليوفي يبقى الحلم الأكبر

    الأحد 18 مايو 9:44 ص

    حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم

    الأحد 18 مايو 9:37 ص

    بلقيس تخطف الأنظار في مهرجان كان بإطلالة ساحرة من أوسكار دي لا رينتا

    الأحد 18 مايو 9:35 ص
    2025 © العرب ميديا. جميع الحقوق محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter