لم يكن ظهور المعارض المالي الكبير الإمام محمود ديكو في رسالته المصورة بالفيديو بتاريخ 22 ديسمبر 2025 مجرد حدث إعلامي عابر، بل جاء الخطاب الذي ألقاه بلغة “الفلاني” بمثابة “صافرة إنذار” سياسية في بلد أُغلقت فيه الحياة الحزبية بمرسوم، وتحول فيه الأمن إلى المعيار الوحيد للشرعية.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

