يربط مراقبون بين استمرار المشهد المدمر الذي يعيشه السودان حاليا، ومخاوف قائد الجيش عبدالفتاح البرهان ومساعديه الثلاثة من التبعات القانونية للجرائم المرتكبة خلال السنوات الست الماضية، بما فيها مقتل واصابة أكثر من 6 آلاف شخص في فض اعتصام الثوار أمام القيادة العامة للجيش في الثالث من يونيو 2019، والمظاهرات الرافضة لانقلاب الخامس والعشرين من أكتوبر 2021. فإلى ماذا يستند ذلك الربط؟
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

