علمت عصفورة “الفن” أن إحدى الإعلاميات المعروفة في الوسط الإعلامي، والتي تعمل في إحدى المنصات المتخصصة بنشر الفضائح، تستخدم علاقاتها الوطيدة مع زملائها للابتزاز.
وأوضحت المصادر أن الإعلامية تعيش بين زملائها بشكل طبيعي، ما يجعلهم يثقون بها، تخفي دوافعها في جمع معلومات حساسة عن حياتهم الخاصة، بما في ذلك تفاصيل متعلقة بحياتهم الشخصية والجنسية أيضاً، وتستغل هذه المعلومات لنشر الأخبار والفضائح بهدف الضغط والابتزاز، من دون أن يدرك الزملاء حقيقتها أو هويتها.
ويثير هذا السلوك قلقًا واسعًا حول أخلاقيات العمل الإعلامي وحدود احترام الخصوصية، خصوصًا عندما تُستغل الثقة بين الزملاء لتحقيق مكاسب شخصية.