الرئيس الأميركي دونالد ترامي حاول التقرب من الأميرة ديانا لكنه لم يكن الوحيد فقد حاول أيضاً صديقه المقرب جيفري إبستين وتنافسا على التقرب منها وراهنا على الأمر.
وأكد هذا الأمر صحافي مطلع يدعى مايكل وولف. وذكر في كتاب نشره أصبح الأكثر مبيعاً عنوانه Le Feu et la Fureur عن تنافسهما حول إكتساب صداقة مع الأميرة ديانا. ولم يكن جمالها هو الدافع بل قدرتها على تقديمهما الى أهم قنوات في العالم وفرصة التقرب من الأمراء والملوك.
وإدعى جبفري إبستين أنه رافق الأميرة ديانا مراراً دون الدخول في التفاصيل ولم يتم إلتقاط صوراً لهما معاً الى أن وجد ضالته بعد صداقته مع الأمير أندرو.